وتوفي اللاعب إثر هذه الحادثة المفجعة التي راح ضحيتها 76 لاعبا وصحفيا بالإضافة إلى طاقم  الطائرة، ولم يبق على قيد الحياة سوى لاعبين اثنين وصحفي ومضيفة جوية.

وكانت  الطائرة التي تقل الفريق البرازيلي متجهة إلى كولومبيا لمواجهة فريق أتلتيكو ناسيونال ضمن نهائي بطولة سودا أميريكانا، وسقطت قبل أن تحط رحالها.

المؤثر في قصته أن لاعبي الفريق كانوا قد أخبروه قبل السفر إلى كولومبيا أنه سيكون أبا، إلا أنه لم يستطع البقاء حيا ليكحل عينيه برؤية طفله.

وقد وضعت الأم مولودها مساء امس الجمعة وأعطته اسم والده تياغوينهو.